دعونا نتخيل معًا انه قد أقيمت مسابقة في قديم الزمان بين أكثر من مليون شخص ... بحيث أن المسابقة تتعدي ال 500 كم ...
اذًا السؤال اذا كنت واحدًا ضمن المشاركين هل تتوقع الفوز بالسباق ...؟
وان حدث وفزت بالسباق من بين أكثر من مليون شخص ...!
فما هو شعورك في تلك اللحظة...
بالتأكيد ستشعر بالسعادة وستتملكك الثقة بأنك لن تُهزم ولن تُقهر مهما طال بك الزمن ...
بعد الفوز بأعوام أقيمت مسابقة أخري بين نفس العدد من المتسابقين .. بشرط أن الفائز هو الوحيد من ينجوا والباقي يُقتل .... ما هو شعورك اذًا في هذه اللحظة ..؟؟
بالتأكيد سيتملكك الخوف و الرهبة من المشاركة بالسباق ........... أليس كذلك ..!.
حسنًا فلتتخيل انك دخلت السباق وفزت به وكنت أنت وحدك الناجي الوحيد ... هل تصف لي شعورك بهذه اللحظة ؟؟!
أظن أنه شعور لا يُوصف بالقوة والسلطة والعزيمة ..... اليس كذلك ...
فما بالك اذًا أن هذا السباق جري لجميع بني آدم .. فقد شاركت فيه أنا وانت والجميع ..
قبل أن نولد وقبل أن نصبح أجنة داخل بطون أمهاتنا ..
حينما كنا نشارك في سباق بين ملايين المشاركين لنصل للبويضة حتي يتم تلقيحها ومن ثم يتكون الجنين لتكون أنت بعد ذلك ..
انها قصة لو قام بها شخص علي أرض الواقع لمجدوه وعظموه ... لما قام به من دور عظيم ودور بطولي
لكننا للأسف نسينا كل ما خضناه من قبل وأصبح الخوف والقلق وعدم الثقة يسيطرون علينا من كل النواحي ...
ان فشلت يوما فتذكر انك كنت الأول
فأفق من غفلتك وكن بطل نفسك واصنع المجد لتاريخك واترك بصمتك علي هذا الكون ..
اذًا السؤال اذا كنت واحدًا ضمن المشاركين هل تتوقع الفوز بالسباق ...؟
وان حدث وفزت بالسباق من بين أكثر من مليون شخص ...!
فما هو شعورك في تلك اللحظة...
بالتأكيد ستشعر بالسعادة وستتملكك الثقة بأنك لن تُهزم ولن تُقهر مهما طال بك الزمن ...
بعد الفوز بأعوام أقيمت مسابقة أخري بين نفس العدد من المتسابقين .. بشرط أن الفائز هو الوحيد من ينجوا والباقي يُقتل .... ما هو شعورك اذًا في هذه اللحظة ..؟؟
بالتأكيد سيتملكك الخوف و الرهبة من المشاركة بالسباق ........... أليس كذلك ..!.
حسنًا فلتتخيل انك دخلت السباق وفزت به وكنت أنت وحدك الناجي الوحيد ... هل تصف لي شعورك بهذه اللحظة ؟؟!
أظن أنه شعور لا يُوصف بالقوة والسلطة والعزيمة ..... اليس كذلك ...
فما بالك اذًا أن هذا السباق جري لجميع بني آدم .. فقد شاركت فيه أنا وانت والجميع ..
قبل أن نولد وقبل أن نصبح أجنة داخل بطون أمهاتنا ..
حينما كنا نشارك في سباق بين ملايين المشاركين لنصل للبويضة حتي يتم تلقيحها ومن ثم يتكون الجنين لتكون أنت بعد ذلك ..
انها قصة لو قام بها شخص علي أرض الواقع لمجدوه وعظموه ... لما قام به من دور عظيم ودور بطولي
لكننا للأسف نسينا كل ما خضناه من قبل وأصبح الخوف والقلق وعدم الثقة يسيطرون علينا من كل النواحي ...
ان فشلت يوما فتذكر انك كنت الأول
فأفق من غفلتك وكن بطل نفسك واصنع المجد لتاريخك واترك بصمتك علي هذا الكون ..