انتبه---تحذير كي لا تندم غدا
المسلسلات التركية:
هي نادي ليلي.. !!
عرض مجاني للفساد الأخلاقي!!
دروس خصوصي في العلاقات الحميمية والقبلات للأطفال!!!
يتعرف أبناءك على كل ما هو محرم شرعا بالصوت والصورة!!! وبموافقتك!!
غريب!!
كل هذا وتستمر بمتابعة 100 تلو 100 من الحلقات!! والأغرب بكثير!!
أنك تحزن على الفتاة عندما يصعب عليها لقاء عشيقها!!!
وتتلهف للحلقة القادمة مترقبا هل سيكتشف العم خيانة ابن أخيه مع زوجته!!!
والكارثة!! الكارثة أنك تشكر الله عندما يمر الموقف بسلام!!!
معظم الرجال الأتراك لديهم أطفال ولا يعلمون.. طلع له في علبة المناديل!!!
حلم أن تجد طفل ابن حلال!!!
صعب جدا تجد زوجة وفية أو بنت عفيفة!!
كل أشكال الشذوذ الاجتماعي والأخلاقي من عصور الجاهلية إلى اليوم مباحة!!!
..
شرب! زنا! محرمات! عصابات!!! وجديدهم. زنا المحارم!!
..
تركيا بلد الكمال الاقتصادي والاجتماعي والتعليمي والحضاري!!!
ليس هناك موضوع أو مشكلة تستحق اسقاط الضوء عليها في تركيا.
سوى جمع شمل العشاق. وتوعية المجتمع بفتح باب العلاقات بين الجميع مع الجميع!!... وفنون القبلات!! ومافيا الأثرياء!!!
ألا يؤكد لنا هذا الكم والنوع من المسلسلات حصرا. أنها موجهة ومقصود بها تخريب عقولنا. وتلويث قلوبنا!!!
...
وأما أهم نتائج المسلسل التركي!!!
شهادة دكتوراه نحصل عليها كعرب في الغباء!!!
وماجستير في عدم التمييز!!!
ودبلوم في الشلل وفقدان القدرة على تغيير القناة!!
وليسانس في تخريب مبادئ مجتمعنا وديننا في بيوتنا.
..
كانت الأمهات يقلن للطفل: عندما يشاهد مشهد غرامي غير أخلاقي. أو رجل يقبل أخت زوجته!! هؤلاء أجانب.. نحن عرب مسلمون وهذا السلوك حرام في ديننا.. ولكن هل سيقتنع بمثل هذا الجواب وهو يرى هذا في مجتمع مسلم.. ويتحدث لهجته نفسها؟؟
رجااااااااااااااءا
لا تجعلوا عقولكم تقف عند كبسة زر جهاز التحكم.
حاولوا أن تشغلوا مرة زر عقولكم. بدل زر القناة الفضائية.
رجاااااااااءا
تأكدي عزيزتي الأم الحبيبة لن ينقص عمرك إذا لم تشاهدي المسلسلات التركية.
بل بمشاهدتها أمام أبناءك سينقص ميزان حسناتك وسيزيد ميزان سيئاتك بسبب ما يتشربه أطفالك من مفاسد قد لا تلاحظيها اليوم. ولكنها ترسخت في ذاكرته للأبد وما يتعلمه الطفل في الصغر كالنقش على الحجر.
ولن تستفيدي من موعظة دينية أو نصيحة أخلاقية تلقيها على مسامعه في مقابل مشهد واحد لقبلة بين رجل وزوجة جاره مثلا!!! شاهدها كصورة متحركة بالألوان ومؤثرات موسيقية وتعززها ملامحك المعجبة والمنشدة للمشهد!!
رجاااااااااءا
لا تجعلي تعطشك للرومنسية وحاجتك لاشباعها بطريقة ما.. ينسيك خطورة القصة!
وحاولي أن تتعاملي مع الموقف بجدية وتخلصي من اللامبالاة وتسخيف الموضوع!!
رجاااااااااااااااءا
آباء وأمهات.. أنتم مسؤولون أمام الله عن ما يتعلمه أبناءكم فلا تلقوا بهم بأيديكم إلى التهلكة.
يقول عبد الله بن عمر رضي الله عنهما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته الإمام راع ومسئول عن رعيته والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها" رواه البخاري.
وهذا ينطبق على المسلسلات العربية أيضا وكل برامج التلفاز السيئة.
المسلسلات التركية:
عرض مجاني للفساد الأخلاقي!!
دروس خصوصي في العلاقات الحميمية والقبلات للأطفال!!!
يتعرف أبناءك على كل ما هو محرم شرعا بالصوت والصورة!!! وبموافقتك!!
غريب!!
كل هذا وتستمر بمتابعة 100 تلو 100 من الحلقات!! والأغرب بكثير!!
أنك تحزن على الفتاة عندما يصعب عليها لقاء عشيقها!!!
وتتلهف للحلقة القادمة مترقبا هل سيكتشف العم خيانة ابن أخيه مع زوجته!!!
والكارثة!! الكارثة أنك تشكر الله عندما يمر الموقف بسلام!!!
معظم الرجال الأتراك لديهم أطفال ولا يعلمون.. طلع له في علبة المناديل!!!
حلم أن تجد طفل ابن حلال!!!
صعب جدا تجد زوجة وفية أو بنت عفيفة!!
كل أشكال الشذوذ الاجتماعي والأخلاقي من عصور الجاهلية إلى اليوم مباحة!!!
..
شرب! زنا! محرمات! عصابات!!! وجديدهم. زنا المحارم!!
..
تركيا بلد الكمال الاقتصادي والاجتماعي والتعليمي والحضاري!!!
ليس هناك موضوع أو مشكلة تستحق اسقاط الضوء عليها في تركيا.
سوى جمع شمل العشاق. وتوعية المجتمع بفتح باب العلاقات بين الجميع مع الجميع!!... وفنون القبلات!! ومافيا الأثرياء!!!
ألا يؤكد لنا هذا الكم والنوع من المسلسلات حصرا. أنها موجهة ومقصود بها تخريب عقولنا. وتلويث قلوبنا!!!
...
وأما أهم نتائج المسلسل التركي!!!
شهادة دكتوراه نحصل عليها كعرب في الغباء!!!
وماجستير في عدم التمييز!!!
ودبلوم في الشلل وفقدان القدرة على تغيير القناة!!
وليسانس في تخريب مبادئ مجتمعنا وديننا في بيوتنا.
..
كانت الأمهات يقلن للطفل: عندما يشاهد مشهد غرامي غير أخلاقي. أو رجل يقبل أخت زوجته!! هؤلاء أجانب.. نحن عرب مسلمون وهذا السلوك حرام في ديننا.. ولكن هل سيقتنع بمثل هذا الجواب وهو يرى هذا في مجتمع مسلم.. ويتحدث لهجته نفسها؟؟
رجااااااااااااااءا
لا تجعلوا عقولكم تقف عند كبسة زر جهاز التحكم.
حاولوا أن تشغلوا مرة زر عقولكم. بدل زر القناة الفضائية.
رجاااااااااءا
تأكدي عزيزتي الأم الحبيبة لن ينقص عمرك إذا لم تشاهدي المسلسلات التركية.
بل بمشاهدتها أمام أبناءك سينقص ميزان حسناتك وسيزيد ميزان سيئاتك بسبب ما يتشربه أطفالك من مفاسد قد لا تلاحظيها اليوم. ولكنها ترسخت في ذاكرته للأبد وما يتعلمه الطفل في الصغر كالنقش على الحجر.
ولن تستفيدي من موعظة دينية أو نصيحة أخلاقية تلقيها على مسامعه في مقابل مشهد واحد لقبلة بين رجل وزوجة جاره مثلا!!! شاهدها كصورة متحركة بالألوان ومؤثرات موسيقية وتعززها ملامحك المعجبة والمنشدة للمشهد!!
رجاااااااااءا
لا تجعلي تعطشك للرومنسية وحاجتك لاشباعها بطريقة ما.. ينسيك خطورة القصة!
وحاولي أن تتعاملي مع الموقف بجدية وتخلصي من اللامبالاة وتسخيف الموضوع!!
رجاااااااااااااااءا
آباء وأمهات.. أنتم مسؤولون أمام الله عن ما يتعلمه أبناءكم فلا تلقوا بهم بأيديكم إلى التهلكة.
يقول عبد الله بن عمر رضي الله عنهما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته الإمام راع ومسئول عن رعيته والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها" رواه البخاري.
وهذا ينطبق على المسلسلات العربية أيضا وكل برامج التلفاز السيئة.